سياسة البيانات المفتوحة
انسجاماً مع مفاهيم الحكومة المفتوحة، وعصر البيانات الرقمية تحرص هيئة النقل – حكومة عجمان على إتاحة البيانات التي يمكن استخدامها والاستفادة منها من قبل شرائح المطورين والباحثين والإعلاميين وعامة الناس.
ومن حيث التعريف، يشار إلى البيانات المفتوحة على أنها تلك البيانات التي يُمكن لأي فرد استخدامها بحرية ودون قيود تقنية أو مالية أو قانونية وأيضًا إعادة استخدامها ونشرها، وفي أغلب الأحيان يتم الاكتفاء بمراعاة شرطين فقط هما:
-
نسب الحقوق لأصحابها
-
إتاحة البيانات للمشاركة
وتشير كلمة "مفتوحة" إلى أن كل شخص يستطيع بحرية تامة الوصول إلى البيانات، واستخدامها، وتعديلها، ومشاركتها لأي غرض كان (بشرط ذكر المصدر وإعادة إخضاعها لمبدأ الإتاحة المفتوحة).
تضع الهيئة البيانات في بوابتها الرقمية وفي الوقت ذاته لا تتعهد الهيئة بعدم وجود ملاحظات عليها حيث أن هذه البيانات وفق ما نتج عن تقديم خدماتها. كما أن الهيئة لا تضمن استمرارية توفير هذه البيانات أو جزء منها.
وفيما يلي بعض النقاط المتعلقة بالتزامات الهيئة وزوار الموقع فيما يتعلق بالبيانات:
أولاً: التزامات الهيئة تجاه الجمهور:
-
توفير البيانات المفتوحة عن خدمات وأنشطة الهيئة أو المعلومات التي تهم الجمهور ومن شأنها أن تكون ذات قيمة لزوار الموقع.
-
توفير البيانات على مدى عدة سنوات.
-
نشر البيانات في صورتها الأولية الخام بقدر المستطاع.
-
إتاحة الوصول للبيانات من دون أية عوائق أو طلبات للتسجيل.
-
توفير البيانات المفتوحة بالوقت الحقيقي قدر المستطاع وإتاحتها بشكل يصلح للاستخدام التقني.
-
نشر البيانات بصيغ ملفات قابلة للتعديل والاقتطاع بطريقة "قص لصق" وكذلك قابلة للتحميل.
-
وضع وصف دقيق لحجم وصيغ الملفات المتوفرة وتوفير تاريخ نشرها.
ثانياً: ما نرجوه منكم عند إعادة استخدام البيانات المفتوحة من موقع الهيئة:
-
الإشارة إلى أن هيئة النقل – حكومة عجمان هي مصدر هذه البيانات مع ذكر اسم الملف وتاريخ نشره.
-
عدم استخدام هذه البيانات لأغراض سياسية أو لدعم نشاط غير مشروع أو إجرامي أو للتأثير السلبي على اسم ومكانة الدولة أو أي نشاط غير نظامي أو مخالف لقيم المجتمع الإماراتي.
-
إعادة إتاحة البيانات مرة أخرى للجمهور ومشاركتهم به.
-
تقع مسؤولية إعادة استخدام البيانات في البوابة الرقمية للهيئة على مستخدم البيانات ولا يجب أن ينتج عن إعادة استخدام هذه البيانات أي أخطاء تتعلق بمحتوى البيانات ومصدرها وتاريخها.
وتود الهيئة التأكيد على أنها لا تتحمل أي تبعات أو أضرار مباشرة أو غير مباشرة، ربما تنشأ عن استخدام هذه البيانات المتاحة على موقعها، وأن تلك المسؤولية تقع على عاتق المستخدم.
هل ساعدك الموقع على الوصول إلى المحتوى المطلوب ؟